الجمعة، 15 فبراير 2013

فتاه من جده


هذي قصه واقيعه حقيقه بدأت من 8 سنوات وما زالت حتى هذي الحظه موجوده وهي تخصني انا
انا فتاة سعوديه من جده عمري 26 سنه بدأت قصتي وانا عمري 17 سنه في ثاني ثنوي انا كنت فتاه على قدر منيح من الجمال ومع اني الكثير كان يوصفوني بأكثر من رائعه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار

وانا كنت امارس العاده السريه بشكل كبير ورغبتي وشهوتي الجنسيه كبيره كثير بدون حد ومارة السحاق مع بنت في نفس الصف الي انا كنت فيه لمرتين فقط
وكنت بحب اكتير لو ان اقدر انام مع رجل يكون باستطاعتو اشباعي بنفس الوقت كنت رافضه الفكره عشان ما دبي انفتح وما اقدر اكمل حياتي طبيعيه واتزوج وانفضح وانذبح
في احد الايام الي كنت فيها بالمدرسي بطلع من المدرسه اما ان يجي احد ابوي ولا احد اخواني يوصلني البيت او ارجع مع قريبتنا الي بنفس مدرستي وهي جارتي وهي بعد كانت
ايام كثيره اوصلها معي وكان امر طبيعي بينه الا انها موب نفس البنت الي مارسة معها ولكن عند خروجنا من المدرسه كان دائماً يوجد سياره فيها 3 شباب يعاكسونه دائماً ويحاولو يخلتو في بنت
وهنى تبدأ قصتي
في احد المرات وانا طالعه من المدرسه بتصل على اهلي يجي احد يوصلني وابوي بعتذرلي وبحكيلي انه ما يقدر لانه مشغول وقال بشوف واحد من اخواني قلت له طيب خلاص ماله داعي برجع مع جارتنا
الي معتاده ارجع معها وطبعاً انا اسرع بالخروج عشان الحقها ليستوقفني شاب من الثلاثه الي دائماً موجودين ويحاول يكلمني فتفلت عليه وقلت انقلع من وجهي يا منحط ومشيت بخطى سريعه لأصل لصديقتي
واركب معها وكان عندي اختبار بعد يومين بمادى الرياضيات الي انا كنت اكرها كثير وما كنت ادرس لها ابد لاني بكرها وخبيت عن اهلي وجود الامتحان وكنت بفكر بأختلاق كذبه اقولها لهم
يوم الاختبار لاني برجع بدري من المدرسه تقريباً الساعه 9 ونص صباحاً بدل من 2 الظهر رحت يوم الاختبار واختبرت طبعاً ما قدرت اتصل على البيت لان اكيد ما عندي سبب ارجع الحين للبيت
فقلت برجع مع قريبتي وبالفعل خرجت من باب المدرسه وبروح عندها قبل لا تمشي ولكن واجهي مره ثانيه نفس الشب الي تفلت عليه المره الي مضت ونظر علي نظره حقد وقال كملي طريقك بعد انا ابتعد
عنه مش اكثر من خطوتين حسيت فيه خلفي ويحط سكينه صغيره او خنجر على اسفل ظهري وقال اركبي السياره الي كان فيه اصدقائه الثنين الباقين وقلت مابي قال بفصل جسمك عن رجولك وبصراحه
كنت مرتبعه من الخوف وفنظرت لي صديقتي من بعيد وقالت تعالي همس باذني وقال اذا رحتي معها اعتبري نفسك ميته وابتعد عني خطوتين ومن خوفي قلت لا اخوي الحين وصل بيجي يوصلني ما عليك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار

وذهبت ولم تشعر بشيئ بقيت بس انا وهو بالشارع وصديقه الثنين الي بالسياره قال اركبي بالسياره فركبت بهدوء بالخلف وكان جالس شاب وسيم لا بطير العقل بجنن وهو كان زعيمهم مثل ما بيقولو
الي شايل الليله كلها وجلست جنبه وجلس جنبي من الجه الاخرى الرجل الي يحمل سكينه وقال اجلسي عاقله ولا بتفقدي روحك قلت طيب فوضع الرجال الوسيم والي كان اسمه حمد يده على كتفي
وضمني ضمه خفيفه لناحيته فرفض ان اقترب منه وقال لي لا تزعليني منك لانز زعلي مش منيح فأجبته فخوف حاضر وقال لا تخافي لا تخافي وابتسم بوجهي فعرفت على الفور انهم ارادو اغتصابي
من طريقة كلامه من افعاله من نظراته رأيته يراني عاريه امامه وانا كنت اتمنى ان امارس الجنس ولكن كنت لا اريد ان يفتح غشاء بكارتي وعرفت انني لا يمكنني ان افلت من بين يديه فبدأت افكر بطريقه
لأرضيه ويرضني ايه انه ينكني بس بدون ما يفتحني وانا اكون متعاونه معه وايضاً ان اختصر على نفسي ان يغتصبني اثنان منهم وان اجعل واحد من ينكني وكنت افكر بطريقه الي احقق فيها الي ابيه فسألت
حمد وقلت له انت وضعت يدي على صدره ودفعته دفعه خفيفه قال وش فيك قلت وش بتسون فيني قال ما عليك بتعرفي لا تخافي قلت عندك اخت قال ايه قلت له مو حرام عليك وبهدوء ودون ايه انفعال قال لا
موب حرام علي قلت له ليه وش اخطيت انا عشان تسون كذا قال وش بنسوي قلت مدري بس ماظنه زين لي فرجع حط يده على كتفي وجرني له بقوه اكبر وهمس باذني حياتي انا بحبك بس خلينا حبايب
لا تعملي مشاكل وانا برضيك بس اذا بتزعلني بعاقب بكثير اشيه وانا ما كنت افكر بكلامه كنت افكر بحنانه وعطفه يوم يحط يده على كتفي انا ابحث ان شخص يرعاني ويحبني ويدللني ويشبع رغبتي فوضعت
يدي خلف ظهره ليعرف اني ما بزعله وقلت له انا ما بزعل حبيبي وضعت رأسي على صدره وضعت يدي الاخره على صدره ومررتها لان تصل ليدي الاخره واضمه وهو بنفس الوقت ضمني وضحك وابتسم بوجهي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار

وقال فديتك مطيعه فلمسني الرجل الاخر وبعد ان تأكد انه ماله ايه قيمه بالنسبه الى اني بحضن معلمهم قلت انقلع لا تلمسني فعصب علي وضربني على رجل وكان بيضربني على وجهي ولكن حمد قال له لا
لا تلسمها هذي لي فتركني بغضب وابتسمت ابتسامه خبيثه بوجه اني انتصرت عليه ولكن في طريقنا ومن سوء حظهم استوقفتهم دوريه من بعيد فوضع السكين في ظهري وقال اذا قلتي شي بذبحك قلت انقلع لا تلمسني
وعرف حمد انهم خلاص انمسكو لان الدوريه كانت دورية تفتيش وتضع مسامير كي لا يستطع احد الهرب فستوقفتهم وشفت الدموع بعيون الرجل الاخر وحمد نظر لي نظره وقلي خساره قلت له رحتو فيها بعد وقفنا
خرج حمد من السياره يبي يهرب ولكن بذكاء وسوه انه بكلم الشرطي فجاء شرطي وكلمنا وفكرة للحظه انا ابي انتاك انا ابي قلت لحمد من شباك السياره لازم ترضني قال انا ما انمسك وكلن بالفعل الشرطي
مسك بيده وسألني انتي وش مجلسك بين اثنين رجال فقلت له هي وش تقول انت وش تقصد وقلت له بغضب هذه الي بره زوجي وهذا اخوي وش تبي انت فصدقني الشرطي لاجباتي بغضب وتفجأ حمد من
اجابتي لا مو تفجأ انصدم وركب السياره من جديد واكملنا طريقنا وقال حمد وش الي قلتي قربت راسي من صدره من جديد وقلت انا ما اخون حبيبي وضميته وهذي المره جلست على رجوله وضمني وضميته وقلت له
وقفو على جنب قال وش فيك قلت بعصبيه وقفو قال زين زين وقف على جنب قال حمد وش فيك وهي يدلع فيني قلت خلي هذا الزباله ( اتكلم عن الرجل الاخر) خله ينزل من السياره قال حمد لا وش ينزل قلت يركب قدام
مابي يجلس جنبي قال له حمد اجلس قدام اجلس وفي جلوسي على اقدام حمد لاحظت من تحتي انتصاب زبه الكبير يخترف بنطاله وبعبائتي وبنطالي وملابسي تحت العبائه احسست انه يخترق جسمي كله اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
وبدأت شهوتي القويه الى ان نزلت عن اقدامه ورجعت جلست جنبه الى ان وصلنا لفيله كبيره وقلت هاذي لمن قال هاذي لي قلت لك انت قال ايه قلت زين حلوه وصعد معهم بهدوء ولكن الرجل الاخر رفع سكينه بوجعي
وقال ما اسمع صوتي قلت له كذا بقرف انقلع ياخي وش تبي خلني ويه حبيبي وضعت يدي حول خصر حمد الذي وضع يده على كتفي وضمني له وقاله خلاص يا شيخ اتركها وصلنا لشقه ودخلنا طبعاً السواق لم يكن موجود
فقد انا وحمد والشاب الاخر الذي لم اعرف اسمه قط فجلس حمد على الكنبه وجلس الرجل الاخر وانا جلست في حضن حمد وقلت حمد حياتي امريني يا بعد عمري قلت خلي ذه يطلع بره وش تبي فيه قال لا ما يصير
قلت زين تبيني زعلانه قال لا واللـه مابيك زعلانه بس حياتي بتتحملي ولا تزعليني انا قلت مابغاه وقلت له انت قال وش تبي قلت مابيك قال كيفك هو قلت ايه كيفي مابيك قال انصمي يا كلبه يا شرموطه يا قحبه انكتمي
يا بنت الكلب يا اخت القحبه بينك امـك انصمي في عصبيه عارمه قلت له شوف انت يا كلب انقلع من وجهي فغضب علي حمد وقال لا تقولي كذا قلت زين زين قلت له شوف انت قال وش تبي قلت اجيب لك وحده من خوياتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
بالمدرسه بعدين تكون لك بس فكني الحين ما ابغاك ابي حمودي بس قال حمد وش تقولين قلت حمد مابي ابيك انت بس وهو ادبر له خويتي بالمدرسه مابي قال الرجال الاخر على قد كلامـك قلت اذا ما كنت على قده
اذبحني وطبعاً انا ماني على قد كلامي بس ادري وببساطه انه ما يقدر يسوي شي لو فلت من بين يدي قال زين زين وقال لحمد يا حمد تراك خوي ولا تصير خوان قال ما عليك وخرج وتركنا وكل هذا الي حصل
لم يرى ايه منهم وجهي فكنت اضع عبائتي وغطاء الوجه فخلعت غطاء الوجه وبحلق حمد فيني بعيونه وابتسم قال وش الزين ذه كله اموت فيك فخجلت ووضعت رأسي على الارض وجلست بين احضان حمد وقلت حبيبي
قال عيونه امريني يا بعد عمره قلت وش بتسوي فيني فبدأ بتقبلي على خدي قلت وخر قال وش فيك قلت وخر وقلتها بدلع ادلع عليه واتغلى مابيك زعلانه عليك قال ليه يا بعد عمري قلت له كنت تبي خويك علي هو عندك
اهم واحسن مني وقال واللـه ما تتكرر فأنا خلعت عبائتي وشهوتي ثاره وبدت تزيد اكثر بكثير وبقيت علي ملابسي الباقيه الي هي بنطال جينس عادي مو ملزق ولا واسع بزياده وتيشرت قصير فهجم علي حمد من الخلف وبدأ
بتقبيل وجهي وخدي ورقبتي وسدحني على الكنبه على بطني وطلع فوق قلت يا دب طس وخر وخر قال وش فيك يا بعد عمري وش فيك يا حياتي قلت على سرير موب هنا قال مو عيوني تامريني امر وقلت فديتك
واخذني الى غرفته وبدأت شهوتي تشتعل باحضان كسي الملتهب وبدأ كسي يفرز مائه وابتل كالوتي دون ان يظهر البلل على البنطال وصلنا لغرفة النوم الي هي فيها سرير نوم كبير ورميت نفسي على السرير وقلت انت اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
قال امري قلت تطيعي قال من عيوني وهجم علي كل وحش يقبل جسمي ويعتصر صدري بين يديه بوحشيه ويقبلها من فوق الستان والتيشرت وخلعني التيشرت والسيتان بلمح البصر وضحكت قلت افصخ انت يا دب
فصخ ثوبه وفصخ سرواله ورجع بينام معي فأبعد قلت اخلع كل شي ليخلع كل ملابسه ومسكت زبه بيدي وقلت نايم هذا قال صحي قلت زين بس كمل شغلك وعاد ليقبني ويمتص نهدي الورديان وانا اتأوه بصوت منخفض من
الشهوه والمتعه لينزل ويبدأ بتقبل بطني وسرتي ولينزل لبنطالي ويتوحش ويبدأ بتقبل كسي بوحشيه من فوق بنطالي وتزيد ثورتي واهاتي تتعالا وامسك راسه بكلته يدي ابعدها عن كسي فبدأ عل الفور فصخ سروالي
وكلوتي وبدأ يمتص كسي بشهوه وقوه وكان كسي نظيف لا يحتو على ايه شعر ولونه وردي احمر فاتح ويمصه بقوه وباعد بين شفرات كسي وبدأ يدخل اصبعه لابتعد عنه بسرعه وابعد بقدمي بحركه ارفسه فيها للخلف
قال وش فيك قلت لا تفتحني قال نعم قلت لا تفتحني من ورا قال هي تعالي ومسك اقدامي وجرني نحوه وقال بفتح يا حياتي ماهو كيفك بعد للخلف ونمت على السرير بوضعيه صحيحه لاني كنت انام عليه بالعرض وليس بالطول
وقلت تعال نام جنبي اكلمك بشي جاء وجلس جنبي ووضعت يده على كسي وقلت له افركه لي وانا اكلمك فبدأ بفكره وبحنيه وبطريقه جعلتني اثور بزياده قلت له حبيبي وضميته لصدري وبدأ يقبل صدري وقلت
تبي هذا المره الاولى والاخيره بينا ولا تبينا دايم سوا تحبني واحبك قال ابيك دايم قلت لا تفتحني واصير لك حبيبتك وانت حبيبي قال مابي قلت اجل ما بمشي معك وما بمتعك وبخليك تغتصبني ****** ماني موافقه
وبعد ما اطلع من هنا بشتكي عليك للشرطه وحافظه شكلك قال زين زين انيكك من ورا قلت يوجع قال هي انتي قلت على شرط ما توجعني بالراحه علي قال موافق بس خلصيني قلت زين وصعد فوقه ووضعت رأس زبه على اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
كسي وبدأت بفركه والقيت جسمي عليه وضعت صدري على صدره وضميته وضمني وبدأت بتقبيله بشهوه فقلبني لانام على ظهري ويصبح هو فوق وبدأ بتقبلي ومص شفتي ومص صدري قلت اههه اه اه كسي
كسي ابو رجلك الحسه الحين ينفجر قال قلت لك خليني افتحه هذا قلت لا بس مصه لي وبدأ يلحسه ويمصه بشفاتي ويباعد بين شفرات كسي ويدخل لسانه قليل ويبوس كسي من الداخل وزادة شهوتي وقلبت نمت على
صدري بطني وبدأ يقبلني من الخلف وبدأ يمرر زبه الي انتصب بين فلقتي طيزي ويفرك بقوه وقلت له تعال وقلبت نفسي وقال وش فلت نام على ظهرك قال ليه قلت نام وبعصبيه فنام على ظهره مسكت زبه بيدي وبدأت
احلبه له واشتده انتصابه وكان زبه كبير كبير كان اكبر من يدي بمرتين ثم وضعت زبه بين نهدي وبين بزازي واحكه له وامرره صعود ونزول وبدأت بمصه ولعقه والعب فيه بلساني وابوسه وامصبه وامص خصيانه
والحسهم وابوسهم واشتهيه وكل هذا وانتصاب زبه يزيد ويصلب الى ان اصبح اكثره صلابه من الفولاذ وقلت له تبي تفضي بفمي قال لا يا قلبي ابي انيكك انا عشان افضي ابي وقت طويل فوضعت رأسي على الارض
وبخجل وقلت له احلى كذا مزبوط ولعقته له بعد وبعدين قال يلا فهمته يبي ينكني فنمت على بطني وبدأ بيدخل زبه بطيزي قال اييي اييي يوجع قلت ما عندك كريم ولا فزلين قالت فازلين فيه قلت جيبه واخذت كميه
قليله منه ودهنتها على باب فتحت طيزي وادخلت اصبعي قليلن لداخله لادخل منها القليل واخذت كميه كميره ودهنت زبه فيها وقلت حط على اصبعك من علبة فازلين فوضع على اصبعه قلت له حياتي احشي في
طيزي فصعد ليدخل زبه قلت له لا دخل اصبعك قال زين زين دخل اصبعه شوي شوي وانا اتهوه بعد اهات الألم الخفيه وأدخله كله واخرجه قلت حط بعد فزلين وفوت الفزلين جوه بطيزي فدخل المزيد والمزيداعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
بعدين قلت جه دور اصبعك الكبير وضحك وصعد فوقي وبدأ يدخله ببطي شديد وانا اتأوه واعض المخده من الألم لانه زبه كان عملاق كبير ولا يمكن لفتاة مثلي انا تحتمله بطيزها ادخل نصفه واخرجته بسرعه
وقلت خلاص كافي قال وش قلت كافي قال وش الكافي قلت يكفي لليوم قال مجنونه بعد ومسكت زبه بقوه بدئت بلعقه ومصه وتقبيله الى ان كب منيه على جسدي كله ورشق كل جسدي بحممها وقلت ردني للبيت
قال وش فيك انتي قلت الحين وقت رجعتي من مدرسه حياتي قال وش قلت له حبيبي تعال جنبي فجأ ونظرت لساعه لأرى انه تبقى اكثر من نصف ساعه فقبلته قبل كبيره وسريعه وقلت حياتي هذا رقمي واعطيته رقمي
واعطيته ايملي على النت وقلت المره الجايه تدخله كله قال في بعد مره قلت لا تزعلني وتصير مرات كثيره حياتي قال وعد قلت وعد قلبو ودق علي بالليل فرجع وقبلني وقال طيب ورحنا غسلنا جسمنا وهو غسل لي جسمي وقبلني على رقبتي
وامتص شفتاي والبسنا هدومنا وصلني للبيت او قبل البيت بقليل ونزلت وقلت كلمني بالليل الساعه 12 وفلعن الساعه 12 دق علي وكلمني حبيبي وتكلمنا بالسكس والاثاره الجنسيه ومارسة عاده سريه ونمت

كنت اكلم حمد حبيبي بالجوال لنتفق على ألقاء بعد 3 ايام لانه كان عندي دروس غير مهمه بالمدرسه واستطيع التخلي عنها وقلت
انني سوف اكلم صديقتي بيوم سابق لليوم الذي سأخرج فيه مع حبيبي واخبرها اني مريضه ولا استطيع ان احضر للمدرسه ولكن
ان لا تعلم احد الا اذا سألت عني المدرسه في المدرسه وبقيت لليومين المقبلين اكلم حبيبي بالجنس ويطفئ بعض من شهوتي في
كلامها معي وبعض الاحيان يثرني لدرجة الجنون ثم كان يوم الاثنين وهو اليوم الذي يسبق يوم الموعود وكلمت صديقتي واخبرتها
بمرضي وتصنعت المرض ثم في صباح يوم الثلاثاء اوصلني اخي كل معتاد للمدرسه انه يوقفني جنب بوابة المدرسه فينتظرني اخي
الى ان ادخل المدرسه ليطمئن علي ولكني لا اريد ان ادخل لاني اذا دخلت من الصبع الخروج فوقفت اكلم احد زميالتي التي وصلت للتوه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
وفرى اخي ذلك فذهب لانه اطمئن ان صديقتي معي وايضاً انا بجانب بوابة المدرسه فبعد ذهابه اتصلت بحببي وسألته عن مكاني وقال
انا شايفك حامله الجوال تتكلمين من بره صح قلت ايه واتلفت حولي لأراه ولكن دون جدو قال الحين اجيك فعلن مرت سيارته من جنبي
وكان هو واشار لي انه سوف يتقدم كي لا يرانا احد من المدرسه اركب معه فتقدم بضع امتار عن المدرسه وانا اكملت تقدمي الى انا
وصلت سيارته لاركب في الخلف فقال اجلسي بالامام فرفض وقلت كذا احسن وقال زين الي تبين اكملنا طريقنا وهو طول الطريق
يتغزل فيني الى ان وصلنا شقته ونزلنا وشقته هي عباره عن منزل عادي يستأجره هو وبعض اصدقائه ولا يقطنوه ولكن يأتون
اليه من فترات الى اخرى للأحفتال والمرح ما ان وصلنا الى مدخل البيت ودخلت فأقفل الباب خلفي وحضنني من الخلف بقوه قلت
شوي شوي كسرتني قال اموت فيي النعومه انا وبديت ادلع عليه وقلت وخر شوي فخلعت عبائتي والتي كنت ارتدي تحتها بنطلون
جنز واخترته ان يكون ملزق شوي الا انني لا امتلك نوع البلاطين الملزيه الملزيه التي تظهر كل التفاصيل لانه اهلي لا يسمحون لي
بأقتنائها وكنت البس فنيله او تيشرت قصيرة الاكمام جداً حيث انه ابطي كانا يظهراه منها وقبل ان اكمل خلع العبائه حتى هجم علي
كالوحش الكاسر من الخلف وحوطني بيديه وبدئه بتقبلي بشراه على خدي ورقبتي ولحس اذني وتقبيل تحت اذني حتى تأوهت من
شدة الاثاره وقلت بدلع مابي بعد شوي قال حرام عليك وش الي بعد شوي مقدر قلت ترى ازعل عليك واذا زعلت ما اوريك وجهي
مره ثانيه وقال خلاص الي تبين امرك يا ستي ولم يكن يعرف اني في داخلي كنت اتمنى لو انه يقطع كل ملابسي الى أرب صغيره
ويبدأ بنيكي نيكاً مبرحاً ولكن ذهبنا وجلسنا على الكنبه وجاب لي ببسي لكي اشرب فشربت الببسي وقال وش بعد قلت ايه بشوف اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
البيت بعدين نسوي الي تبي فلعن قمنا نتفرج على البيت من الداخل ونرى الغرفه فوصلنا لغرفة النوم وقلت لا مابي ادخلها وذهبنا
لنتفرج على باقي المنزل وعند ملامسته لي من الخلف كنت اشعر بقضيبه يريد ان ينفجر من الخلف وكسي بدأ يبلل كلوتي من شهوته
فقلت له بخجل ابي اشوف غرفة النوم الحين ففهم انني اريده الان فذهبنا لغرفة النوم وقمت باغلاق الباب ورأنا ووضعت يدي على
قضيبه من خلف البنطال حتى شعرت بحرارته من خلف بنطاله ووضعت رأسي على الارض وقلت له انا لك سوي الي تبي يلا فحملني
والقاني على السرير وقام بخلع نعلي وقبل قدمي ومرر لسانه على اسفل بقدمي حتى قفزت من شدة الشهوه بظهري عن السرير
لاعاود الارتطام بالسرير وخلع لي بنطالي وبنفيلته والسيتان والكليوت كل هذا في لحظه دون ان اعرف قبل ان استطيع ان اره خلعه
بسرعه فائقه وهجم علي ليبداً بتقبيلي بكل مكان في وجهي ورقبتي واعلى صدري وهو يضع يديه تحت اعلى ظهري وقلت طيب افصخ
انت يا دب فرفع جسمه عني ولكن دون ان ينعض بقيه على السرير ووضع احدى يديه على السرير لتحمله والاخره بدأبخلع بنطاله
وقمت انا بقلع تشيرت حقه عن جسده ليظهر صدره الرائع القوي ذو العضلات الوحشيه ولم يكن يمتلك الشعر على صدره فكان صدره ناعم
جداً وكان هو اسمر البشره قليلاً فوضعت يدي اعلى ظهره وشدد جسمي للأعلى لأصل الى شفتيه واقوم بتقبيلهما وقلت بسرعه بموت
فضحك ضحكه خفيفه وبسيطه وقال يا ممحونه وبصراحه لم ادرك معى الكلمه في ذاك الوقت ولم اعر الكلمه ايه اهتمام وبعد فصخ
بنطالع عاده لجسدي العاري ويبدأ بتقبيله وهجم على صدري ونهدي وبدأ يمتصهمها يبقلها بشراه ويرضع من صدري كالطفل المتوحش
الذي لم يأكل من صدره امه قط وثمه قامه بمداعبت حلماتي بطرف لسانه من ما زاد شهوتي وثورتي وعاد بنزول وهو يقبل ويحرك لسانه
الى ان وصل اسفل بطني وانا اتأوه من شدد الذه وثمه هجم مره اخى على كسي وبدأ بتقبيله ولحسه ومص شفرات كسي وانا اتأه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
بأهأت عاليه كأنثى سلمت امرها لم اعد استطيع الاحتمال وقلت نيكني ابوس رجلك نيكني ارحمني وليم يستمع لكلامي وابتعد عني
وقال كيف انيكك وزبي نايم قومي ولشدة حاجتي لان ينكني قمت بدفع لينام على السرير بقوه وهجمت على زبه كالمجنونه واقوب بمصه
ولحسه وتقبيله واداعبه بيدي واضع بيضانه بفمي واحده تلوه الاخره واداعبه بلسانه ومن ثمه قمت بالارتفاع لاعلى وبدأت بتقبيل صدره
وجسده قبل شهوانيه وقبلته على شفتيه قبله طويله واداعب لسانه بلساني من ما يزيد محنتي وشهوتي وطلبي للنيك فوضعت قضيبه
بين شفرات كسي وبدأت احكه بينها دون ان ادخله لكسي وبحرص شديد وقال تبين انيكك قلت ايه ارجاك قال تدلعين علي قبل
قلت خلاص مو وقته فعاد وقام وعدلني لاكون انا النائمه وعاد ليلحص ويمص كسي وانا اتأه وبقيه على هذه الحال مده تتجاوب
20 دقيقه حتى كاد كسي ينفجر من شدد محنته وطلبه للنيك فقي على هذه الحال حتى ارتعشت رعشه قويه وهذه المره الاولى التي
ارتعش فيها بهذه القوه فقلبني على ظهري وقال بدخله فيك من وراه قلت ايه ايه يلا فدهنه فتحتي الخلفيه بفزلين ودهن قضيبه ايضاً
وقال بدخله شوي شوي اذا وجعك علميني بطلعه قلت لا لا دلخه مره وحده بقوه ارحمي قال بس مالي دخل بوجعك كثير قلت ادري
بس بنفجر خلاص قال زين انتي الي قلتي فوضع رأس قضيبه على فتحت طيزي وقال اتحملي فوضعت رأسي على المخده وعضضته
استعداد للألم فأدخله بقوه وشراسه مره واحده حتى شعرت انه صاروخ دخل جسدي ويتفجر داخله وعضض بقوه على المخده وتتعال صرختي
واهاتي معناً وانا اقضم على المخده ووضعت يدي عليه ايه اخبره ان لا يخرجه ثمه ارتحت قليلن من الألم وقضيبه بداخله وقلت حركه
جوه وبده يحركه ويرفعه شوي بطيزي ويرجع يدخله بقوه وانا امتحن وبعض الاحيان اشعر بألم وقلت له طلعه فأخرجه كله وقلت دخله
بعد مره بقوه فدخله هذه المره فأخرجت اهات عاليه ولكن لم تكن كل مره الأولى ولم يكن يلمني الم شديد بل كان اهاتي اهات شهوه
واثاره فقلت طلعه قال زين نشوف اخرتها فرفعت خلفيتي في قدمي لاخذ وضعيت الكلب ولكن دون ان ارتفع من الامام فجعلت يدي على
السرير دون ان ارفع رأسي على الاعلى وبقى جسمي من الامام على السرير وقلت له بشهوه وشغف نيكني وبدأه بأدخال زبه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
واخراجه وانا ارتعش رعشات متتاليه وقويه بين يديه وهو يدخل ويخرج زبه في داخلي بقوه وسرعه رهيبياً حتى ارتعشت رعشه
كبيره وقويه واخرجت مائي من كسي وهو ينيكني وبقوه ومحنه دون توقف وقد اصبحت كالدميه بين يديه فلم يكتفي بنيكه السريع
لي وادخاله واخراجه لا بل قام ايضاً بتحريك جسمي على الامام والخلف ليدخل قضيبه اكثر حتى شعرت انه يلامس معدتي وانه سوف
ينفجر ليخرج من فمي وقال بنزل وقلت جوه جوه فنزل كميه كبيره جداً لم استطيع تصورها بطيزي حتى انه عندما اخرج زبه نزل
منيه من فتحت طيزي كل شلال وبدأت بفكره بكسي ووقع طيزي على السرير بمجرد افلاته له من شدد التعب وبقيت نائمه على ظهري
دون حراك من شدد التعب ومع انني شعرت بكميه كبيره من المتعه الى انه رافقه بعض الألم ثمه بعد ان ارتحت بدأت ادعك كسي
بلطف وقلبت نفسي لانام على ظهري وهو ينام جنبي لانام على بطني مره اخره ولكن هذه المره فوق جسده وصدره وبدأت بتقبيل
صدره وشفتيه وقلت له موتني **** يخليك ووضعت يدي خلف ظهره وحضتنه وقبلته قبله خفيفه بوسط صدره وارتحت بعض الوقت على
جسده لاعاود النهوض بعد مده بسيطه واعود للعلق ومص ولحس وتقبيل زبه ولكن ليس بجنون كل مره الأولى حتى اصبحه مره اخرى
كجدار حديدي وعاود النوم جنبه على ظهري وقال تبين انيكك بعد مره قلت ايه ايه وقال طيب اطلعي فوقي وجلست على خصيتيه
وزبه دون ان ادخله وانزلت صدري اليه قليلاً ليقبله فوضع يديه تحت طيزي ورفعني قليلاً وانا قمت بتعديل زبه ليصبح تحت فتحت طيزي
وجعلت راسه يدخل طيزي وقال انزلي عليه شوي شوي ولكنيي قم القيت جسمي عليه مره واحده وبقوه وبدأ هو برفعي وانزالي
وانا اساعده واقفز على زبه كالمجنونه وهو يداعب حلمتي بيديه ومن ثمه رفع جسده وانا اقفز عليه ليصبح صدره مقابل لصدري
ويحضنني بكلتي يديه ويوقم برفعي وانزالي على زبه بقوه اكبر ومن ثمه يحملني وزبه داخل طيزي ويقف ويبدأ بنيكي وهو واقف
يحملني بكلتي يديه كالدميه حتى انزل منيه بداخلي وارتعش جسمي لأنزل مائي مره اخره من كسي وألقاني على السرير وقال اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
شهوانيه كثير انت قلت ايه وارتميت على السرير كأنني ميته دون حراك وبدأ بلحس وتقبيل كسي وانا اتأه اهات التعب من النيك
والشهوه والمتعبه وقلت تصدق اني هذي اول مره اشبع فيها شهوتي كذا وقال حلو وبقى يمص ويلحص ويقبل كسي حتى ارتعشت
مره اخرى واخرجت هذه المره مائي في قمه وقلي فديت العسل هذا ويلحس مائي ويمصه ويشربه ونام جنبي بعد ذلك على ظهره
وفمسكت قضيبه بيدي وبدأت الاعبه واداعبه بيد واحده واتلمس خصيتيه وانا ما زلت الهث من تعب النيك وبعد ارتياحي قليلن قمت لامص
له زبه والحسه واداعبه واحاول ان اتفنن بحيث اضع كلتي خصيتيه في فمي وادعبهما بلساني وقمت بوضع زبه كله وهو منتصب
في قمي حتى انه وصل لحلقي ومنعني من التنفس فأخرجته قليلاً لأستطيع التنفس وقلت له زبه عملاق كبير كثير كثير ويضحك
وقال انتي كسك صغير صغيره مره اصبعي اكبر منه وكان عنده حق فكسي كان صغير كثير وحتى انه فتحت طيزي تكاد تكون
اكبر من كسي فتعجبت لو انه هذا الزب العملاق سيفتح غشاء بكارتي ماذا سيحدث فيني وعاود مصه ولحس زبه حتى قال بنزل
قلت في فمي ولعقته وصميته فنزل منيه وبكميه هائله ايضاً في فمي وولم اخرجه بل قمت برضعه وارضع زبه قما كان يرضع صدري
كنت ارضع زبه كطفل يرضع من نهدي امه بلطف وحنان وليس مثله كالمتوحش حتى جعلته يفرغ كل ما بداخله داخل فمي وففتحت
فمي ليرى منيه داخل فمي وادخلت اصبعي بفمي واخرجت بعض منيه ودهنت كسي فيها وعاود الكره لادهن حلماتي وثم قمت بشرب
وبلع منيه لداخل جوفي ولكن لكميته الكبيره خرجت كميه صغيره خارج فمي وفعاود لعقته بلساني وبلعه وثمه نام زبه الهائج وقمت
بتقبيله وبقينا نصف ساعه نحضن بعضنا على السرير وقد غفونا غفوه صغيره ونهضنا لاره اانني بين يديه وهو يضحنني ويغطيني
ونضهنا نستحم معناً ونبادل القبل وقام بتشيف جسمي ثمه نظرت لساعه لاره انه تبقى ساعه من الوقت لاعود للمنزل فلبست كلوتي فقد
وعاد حضنه والجلوسه جنبه بالبيت وانا البس الكلوت فقد واداعبه وهو يلب كل ملابسه وانا اجلس بحضنه واقبله قبل سريعه على شفتيه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار
ثمه حان موعد الذهاب فلبست ملابسي وقبلته قبله طويله على شفتيه وثمه اخذت عبائتي ولبسته واعادني لبوابة المدرسه لأنتظر اخي
ليأتي ليوصلني للبيت 0

احلي نيكه

بعد أن فرغت من ممارسة جنسية خائبة مع نورة صديقتي سألتها : إن استمتعت من ممارستي معها فردت قائلة : إلى حد ما ...! .. ردها هذا جعلني استنقص رجولتي فقلت لها : هل هناك من الرجال من هم أكثر فحولة مني .. فردت والضحكة تجلجل من سخريتها لسذاجة سؤالي فقالت : لا تغتر يا حياتي .. فهناك رجل لم أرى مثله قط ...! فسألتها من ذلك الرجل ...؟ فقالت : اسمع حكايتي مع هذا الرجل إن كان لديك متسع من الوقت ومتسع من الصدر دون تبرم .. فقلت لها : كلي آذان صاغية فابدأي سرد تفاصيلها .. فشرعت تحكي قصتها مع ذلك السباك ... قائلة :
رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح
الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية .. ارتبكت ماذا أعمل
فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ، فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. لم أتوقع أن يكون سباكا بهذه الضخامة فهو فارع الطول ومفتول العضلات كأبطال بناء الأجسام ، كنت أتخيله قبل ولوجه الباب بأنه في حجم السباك النحيف القصير الذي كان يتردد على منزل أمي ليصلح لها مواسير المنزل .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ... لماذا زوجي اختار هذه النوعية من السباكين .. الم يخش علي منه .. لماذا لم يختار سباكا أصغر حجما وأقل قوة حتى أستطيع مقاومته إذا ما هم بفعل شيء تجاهي ... وقبل أن أبدد هذه الهواجس المخيفة من مخيلتي وإذا بصوته الجهوري ينطلق في أرجاء المنزل كزئير الأسد : يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ
ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب
الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ... فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك
بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره :
ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه
بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي
حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة
... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة
فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس .. كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك
اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من
العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة
يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح ... حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي ... بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي ... فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ... استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي ...فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته ... همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك ... وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك ... هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي ... زادني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى
معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى
واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعاشتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : أنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا ... زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل ... يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة ... إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يالهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار .. يا له من
قضيب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبتل .. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد
المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع ...
أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فسدحني على ظهري على طاولة كانت بالصالة .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كان منتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة تمتعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة ... من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه ... قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة
أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتاي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات
المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة
اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ... قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله ...؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة ... بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني ... نيكني ... بقووووة ... لا ترحمني ... ننننيك .. مزق لي كسي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري ... هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن... فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي ... كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف ... شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة ... قال : كم كنتي رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون ... وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري ... هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت أن أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي ... ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع ... ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي ... استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي ... ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك ... حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة ... عاد ثانية يفرش فتحة دبري ... أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف ... هو يبدو فهم رسالتي ... بلل فتحة شرجي ببعض الريق ... ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره ... أزاحه قليلا ... فسألني هل ترغبين بذلك ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به ... قال : حسنا ... يبدو أنك ترغبين في ذلك ... لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك ...؟ قلت : كيف عرفت ...؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك ...! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة ...هل زوجك يمارس معك من الخلف ... وهل قضيبه كبيرا ؟ صرخت بهستيريا مستهترة ... زوجي ...! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي ... يا لحظي التعس معه ...! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين .... قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك ... قلت له : حاول
دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع به أكثر بدون كريم ... قال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك ...؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه
قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم ... بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : أتحسين بألم ...؟ قلت : قليلا ... لكن استمر ... سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ... وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي ... استمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن ... يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز ... كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبك ... نيك ..نيييييك ... طيييييزي ... ما ترحمه ... مزق لي طيزي ... أدخله إلى الأعماق ... أدفعه بقوة ... استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا ... فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... أفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق ... قال : ستستمتعين بهذه الوضعية ... فعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : قد يكون زوجي ... قال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه ... قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب ... قلت : دعه يرى ... سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصة ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ، وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانية ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقول ... هللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباك ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك ...؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل ... قال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة ...حسنا ... دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود ... ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي ... ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنوم ... بس ما تتأخر علي
بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت ... استمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريد ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخ ... نيكني يا مجنون .. نيك ... نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي ... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : أنتي منيوكة... يا شرموطة ... طيزك مفتوح مثل البئر ... تحملتيه دون أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة قربت أكب ... قلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ، وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري ... ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة ... نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحة ... قال : هل انبسطتي ... الم تكوني منزعجة بداية ... اعترفت له
بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل لحظات في حياتي
تمت

الدكتوره المنيوكه

الدكتوره المنيوكه

انا طبيبة الاسنان
أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجت وعمري عشرون عاما
من برجل يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة ... من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ... إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية وحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي .. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية ... حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة أسنان لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ... صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين لي من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع رجولة وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ... بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك ... اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء بدأت أفكر في ذلك الشاب ... أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة الهامدة بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي .. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء ... صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع ابن الجيران في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة ... تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته ... تنحنحت لاشعاره بقدومي ... لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل ... أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لا يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من أجابته ، وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبني مود يله ، وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل لديك مكان قياس .. أشار إلى أحد أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع .. رددت الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر ... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت العباءة ... حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ... ترددت _قليلا في استدعائه لمساعدتي في لبسه ... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ، وزدت من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد ... استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ... فقلت حان الوقت لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا وذهب إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ... فقال : حاضر إذا ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك ... فتح الباب وأنا قد أعدت قفل السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها ... بقيت في وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب .. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا .. فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..
وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال : اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود خلفه ، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ... عدل قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره .. طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته .. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ، وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي .. حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض وطول).. فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ... أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني إلا أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي .. لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون إرادة رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه .. إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من أنها المرة الأولى التي أحظى _برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ... هذه الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة ، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما_ فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه ، فما كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ، واستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه... شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا أن تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيتهيرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل ... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بضري بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية .... استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من قاسم إلا أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية ... حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا ما كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي ... وأنا في قمة اللذة من ولوجه ... عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان النيك .. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان يغرس إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح قاسم ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه ... يا للهول فما زال قضيه منتصبا ...! فسألته ألم تفضي ...؟ قال : لا ..ما زلت ... هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة .. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء ... أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على زبة بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي ... تشبثت به وتأوهت من اللذة ... آه .. آه آه آه حرام عليك يا قاسم ... نيكني زيادة أكثر ... أكثر ... أمسكت يده اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من وراء ... وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي ... فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا...!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع مؤخرتي... فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني ... هل تسمحين لي بذلك ....؟ فقلت له لا مانع ... أرغب بشدة لهذه الممارسة ... فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى .. فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره الشديد ... قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع ابن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ... أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب السائل المنوي فيه) .
لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ، فاكتفيت بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى لي بأنه من هواة النيك من الخلف هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال التحاميل .. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ... أخذ هو يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي .. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه .. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس إصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع رأس زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه .. توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني قاسم على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ لذلك ... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه .. أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة .. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو .. حلو .. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل ..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قسم ...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا أنني أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك على بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة أطول من ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم الغزير .. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار ... فلعنت يوم الزواجة المهببة على الجثة الهامدة لذلك الشايب في بيتي


Welcome :)

اهلا بكل سكساوي جديد